بين الغاليريهات ولهيب الصحف
وعناوين الصحف التي تلخّص إندثار آمال والدة هذه الطفلة التي بقيت لعبتها وأخذتها الحياة إلى لهيب الشارع.
بين الغاليريهات ولهيب الصحف Read More »
وعناوين الصحف التي تلخّص إندثار آمال والدة هذه الطفلة التي بقيت لعبتها وأخذتها الحياة إلى لهيب الشارع.
بين الغاليريهات ولهيب الصحف Read More »
(مع الزربة في المنزل، نزور رواية ماري بوبينز التاريخيّة من وجهة نظر سجينة وباء لحقته قنبلة نووية وبعدها أزمة سير خانقة…أو ما يُعادلها: أي البنزين) …ويبدو خلص العشا، بكل عجقتو يالّلي ما إلها معنى وأحاديثو يالّلي متل أكلات الفلاحة المتمدنة ليال، ما إلها طعمة. وبهدوء يُنذر بكثير من اللتلتة القادمة لا محال من كل الإتجاهات،
الحلقة السادسة عشر: عجقة وشراب التين من ديّات نيفين Read More »
And I no longer remember my life in the old apartment we left behind when everything ended, pretending we were writing something new. When really, all we ever managed to do was scribble a few chapters on top of the old story.
Letters to No One: Have lost count which number ! Read More »
لم نتعلّم شيئاً من أخطائنا.تصرفنا كما لو أن مصيرنا قد تم تحديده.لا يد لنا بكل الجرائم التي إقترفناها بحق أنفسنا.تجاهلنا الدروس والفضائح بصداها الذي رافقنا سنوات تلو أخرى.هذا هو الإستنتاج الذي خرجنا به في نهاية الأمسية، بعد التهام عشرات المشهيّات والإنغماس في ليل بيروت المزخرف بالحنين…إلى كل تلك الدروس التي لم نتعلم منها شيئاًأما الفضائح،
أمسية تعدنا بالفضائح والوحدات الحراريّة Read More »
أكافئ نفسي، (ومن دون أن أستحق المكافأة)، بوجبة لذيذة من عند مطعم “سقراط
هذا الأسبوع سيقتصر عشقي على رأس بيروت Read More »
نحن في شارع محمد عبد الباقي المُتفرّع من شارع الحمرا التاريخي الذي لن نمل يوماً من الإحتفاء بذكرياتنا المُتربصة في كل زواياه.
أحدهم فقد بهجته والآخر يبحث عن رزقة اليوم Read More »
يطل جسدها “المٌنعم عليه” أو “المهبر”، بكثير من الثقة وبعض إستفزاز يحرّضنا على التعامل مع معتقداتنا المحدودة وتحفظنا المبالغ فيه ببعض خجل.ففي حميع الحالات، هذه السيدة تحوم فوقنا من اللوحة وترتفع فوق تعقيداتنا من دون أن تأخذ رأينا بشأن صدرها الثقيل الذي إختارت أن تعرض ومضات لا يستهان بها منه، وبشرتها المبهرة، وطبقات اللحم التي
من يحتاج إلى علاج نفسي في حضرة الفن؟ Read More »
إلطريق إلى بكرزاي طويلة، نتذكرها دائماً بوعودها. وهذا الإنتظار اللذيذ الذي يُمهّد للمشاهد المُلحّنة على نحو رعوي. وما أن نصل، حتى تستقبلنا “طراطيش” مأخوذة من الجنّة: كماليّات، مشهيّات عضويّة وبعض حيوانات تتغندر في هذه الباحة الآمنة، ولا تخشى إقتحام الزائر لحدودها.”عارفة حالها إنها بأمان”.بعض القصائد المرئيّة تنتثر وسط هذا الملاذ المختبئ في الشوف، حيث تضفي
في الطريق إلى بكرزاي Read More »
فتاة بحمد تصوّر التلال المُتدحرجة بقدرتها على تلخيص أجمل قصة حب قد نكون عشناها في المخيلة، أو ربما ذات يوم بعيد، رحل، لكنه ترك لنا إرثاً اسمه الفرح.
صباحيّة بيروتيّة، وثرثرة “بتعجب خاطركن” عن فضائح تأخذ صورتها النهائيّة، ولا بد لها من أن تكتمل بعد أيام أو هنيهات.وبعض تلميحات عن فضائح أخرى حدثت منذ فترة لا يُستهان بها، إمتدّت أصداؤها إلى الجلسات .القرويّة في باحة منزلنا الذي لم يتمكن أبي من أن ينهيه قبل أن يرحلأو ربما شرفات المنازل الأخرى “الحقيقية” التي إكتملت
يا أهلاً وسهلاً بالصيف الواعد بالحرية وبعض فضائح Read More »
هديّة اللقاء الأول، وجلسات مُتقطعة إمتدت أشهراً طويلة. تمحورت بمُجملها حول رجل عاش وكأنه إمبراطور.فتى أزعر لم يعرف أنه، برحيله، بدّل مسار حيوات عدة.خاف من الموت وعاش برومنطيقيّة تليق بالقلائل الذين يستحقون الحياة.هديّة اللقاء الأول، خربشة فنيّة أنجزتها الفنانة التشكيليّة لولو بعاصيري في العام 2002.في تلك السنة، وهي تعطي ورشة عمل لبعض الطلاب، وضعتهم أمام